ابتســــامــــات مـــن الــــتــــاريخ
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ابتســــامــــات مـــن الــــتــــاريخ
وقف اعرابي معوج الفم أمام أحد
الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة, ولكن الوالي لم يعطه
شيئاً وسأله ، ما بال فمك معوجاً؟.
فرد الشاعر:لعله عقوبة من الله
لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس .
*****
كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام
يطيل في القراءة, فنهره الأمير أمام الناس, وقال له ، لا تقرأ في الركعة الواحدة
إلا بآية واحدة .
فصلى بهم المغرب , وبعد أن قرأ
الفاتحة قرأ قوله تعالى:{وَقَالُوا رَبَّنَا
إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا }الأحزاب67, وبعد أن قرأ الفاتحة
في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى :{ رَبَّنَا
آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً }الأحزاب68 ، فقال له الأمير يا
هذا : طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير هاتين الآيتين .
*****
جاء رجل إلى الشعبي – وكان ذو
دعابة – وقال : إني تزوجت امرأة ووجدتها عرجاء, فهل لي أن أردها ؟
فقال الشعبي: إن
كنت تريد أن تسابق بها فردها !
وسأله رجل: إذا أردت أن أستحمّ
في نهر فهل أجعل وجهي تجاه القبلة أم عكسها؟ قال الشعبي: بل
باتجاه ثيابك حتى لا تسرق !
وسأله حاج: هل لي أن أحك جلدي
وأنا محرم ؟
قال الشعبي: لا حرج.
فقال إلى متى أستطيع حك جلدي ؟
فقال الشعبي: حتى يبدو العظم .
*****
كان الحجاج بن يوسف الثقفي
يستحم بالنهر فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المارة و عندما حمله إلى البر قال له
الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب
لي أي طلب ؟
قال: أنا الحجاج الثقفى
قال له : طلبي الوحيد أنني
سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك .
*****
استأجر رجلا دارا للسكن وكان
خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً ، فلما جاء صاحب الدار يطالبه
الأجرة قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع !!.
قال: لا تخاف و لا بأس عليك
فإنه يسبح الله .
فقال له : أخشى أن تدركه الخشية
فيسجد.
*****
سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه
حاجة
فقال : ليس عندي ما أعطيه
للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به.
فقال السائل : أين الذين يؤثرون
على أنفسهم؟
فقال الأعرابي : ذهبوا مع
الذين لا يسألون الناس إلحافاً.
*****
دخل أحد النحويين السوق ليشتري
حمارا فقال للبائع :
أريد حماراً لا بالصغير المحتقر
ولا بالكبير المشتهر ،إن أقللت علفه صبر ، وإن أكثرت علفه شكر ، لا يدخل تحت
البواري ولا يزاحم بي السواري ، إذا خلا في الطريق تدفق، وإذا أكثر الزحام ترفق.
فقال له البائع : دعني إذا مسخ
الله القاضي حماراً بعته لك
**********
اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ
بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ
وَجَمِيعِ سَخَطِكَ
الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة, ولكن الوالي لم يعطه
شيئاً وسأله ، ما بال فمك معوجاً؟.
فرد الشاعر:لعله عقوبة من الله
لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس .
*****
كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام
يطيل في القراءة, فنهره الأمير أمام الناس, وقال له ، لا تقرأ في الركعة الواحدة
إلا بآية واحدة .
فصلى بهم المغرب , وبعد أن قرأ
الفاتحة قرأ قوله تعالى:{وَقَالُوا رَبَّنَا
إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا }الأحزاب67, وبعد أن قرأ الفاتحة
في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى :{ رَبَّنَا
آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً }الأحزاب68 ، فقال له الأمير يا
هذا : طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير هاتين الآيتين .
*****
جاء رجل إلى الشعبي – وكان ذو
دعابة – وقال : إني تزوجت امرأة ووجدتها عرجاء, فهل لي أن أردها ؟
فقال الشعبي: إن
كنت تريد أن تسابق بها فردها !
وسأله رجل: إذا أردت أن أستحمّ
في نهر فهل أجعل وجهي تجاه القبلة أم عكسها؟ قال الشعبي: بل
باتجاه ثيابك حتى لا تسرق !
وسأله حاج: هل لي أن أحك جلدي
وأنا محرم ؟
قال الشعبي: لا حرج.
فقال إلى متى أستطيع حك جلدي ؟
فقال الشعبي: حتى يبدو العظم .
*****
كان الحجاج بن يوسف الثقفي
يستحم بالنهر فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المارة و عندما حمله إلى البر قال له
الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب
لي أي طلب ؟
قال: أنا الحجاج الثقفى
قال له : طلبي الوحيد أنني
سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك .
*****
استأجر رجلا دارا للسكن وكان
خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً ، فلما جاء صاحب الدار يطالبه
الأجرة قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع !!.
قال: لا تخاف و لا بأس عليك
فإنه يسبح الله .
فقال له : أخشى أن تدركه الخشية
فيسجد.
*****
سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه
حاجة
فقال : ليس عندي ما أعطيه
للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به.
فقال السائل : أين الذين يؤثرون
على أنفسهم؟
فقال الأعرابي : ذهبوا مع
الذين لا يسألون الناس إلحافاً.
*****
دخل أحد النحويين السوق ليشتري
حمارا فقال للبائع :
أريد حماراً لا بالصغير المحتقر
ولا بالكبير المشتهر ،إن أقللت علفه صبر ، وإن أكثرت علفه شكر ، لا يدخل تحت
البواري ولا يزاحم بي السواري ، إذا خلا في الطريق تدفق، وإذا أكثر الزحام ترفق.
فقال له البائع : دعني إذا مسخ
الله القاضي حماراً بعته لك
**********
اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ
بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ
وَجَمِيعِ سَخَطِكَ
رد: ابتســــامــــات مـــن الــــتــــاريخ
جزاك الله خيرا على الابتسامات الجميلة
الملاك النائم- مشرف
- عدد الرسائل : 257
العمر : 35
العمل/الترفيه : Doctor
البلد : مصر
تاريخ التسجيل : 08/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى